Indicators on أضرار التكنولوجيا You Should Know
Indicators on أضرار التكنولوجيا You Should Know
Blog Article
.. هذا ما يقوله أحد خبراء جوجل! ما الذي سيحدث إذا أخذتَ إجازةً من التكنولوجيا؟
يؤي الجلوس الطويل أمام مختلف الوسائل التكنولوجيّة إلى الإصابة بمشكلة ضعف الأعصاب والتهاباتها الخطيرة، التي تعيقُ الإنسان عن القيام بمختلف الأعمال اليوميّة بشكلٍ صحيح.
احتضان الكمبيوتر المحمول فى السرير أو المحادثات الهاتفية تبقينا حتى وقت متأخر جدًا، تأخذ المزيد من عقولنا، والحفاظ على التكنولوجيا مغلقة فى الليل هو عادة صحية للحصول عليها.
التطور التكنولوجي يؤدي إلى تغييرات في هيكل الوظائف وفقدان بعضها.
تكنولوجيا التصنيع: ساهمت في تحويل المواد الخام إلى منتجات يمكن الاستفادة منها في الحياة اليومية.
ويعتبر استخدام الأجهزة الإلكترونية أثناء القيادة أمرًا غاية في الخطورة ليس فقط في تلاشي انتباه السائق وتشتيته ولكن في تحريك الرأس في اتجاهات مختلفة ما يسبب مشاكل في الرقبة.
ساعدت التكنولوجيا على تحسين حياة البشر بشكل كبير، فبفضل تطور التكنولوجيا أصبح بإمكاننا تخطي الكثير من العقبات والحواجز، بالإضافة إلى مساعدة الأشخاص على تطوير قدراتهم ومعتقداتهم.
تسهيل الاتصالات: أصبح استرجاع البيانات وتبادلها مع الاَخرين أمرًا سهلًا مع ظهور التكنولوجيا، إذ تستطيع أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية تخزين المعلومات والصور ومقاطع الفيديو وإرسالها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي مع الأصدقاء والأقارب، وبالتالي تسهيل تواصل الناس مع بعضهم البعض.
الإفراط فى استخدام الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر يمكن أن يثقل الرقبة أو اضغط هنا الظهر.
تكنولوجيا الاتصالات: ساهمت في سرعة التواصل بين الأشخاص حول العالم، وتبادل المعلومات والأفكار.
ومن سلبيات التكنولوجيا على الصحة النفسيّة للإنسان ما يأتي:
يُعاني كل الأشخاص الذين يجلسون خلف شاشة اللابتوب أو التلفاز لساعاتٍ طويلة من أوجاعٍ شديدة في الظهر والعنق نتيجة إصابة العظام والمفاصل بمشكلة التيبُس والانحناءات التي قد تصل إلى درجةٍ خطيرة في حال لم تُعالج بشكلٍ سريع.
استخدمي نظام المراقبة الأبوية، وذلك لعدم وصول طفلكِ إلى المواقع الخادشة للحياء المنتشرة على الإنترنت بشكل كبير.
العادات والتقاليد: كان للتكنولوجيا دورًا بارزًا في طمس بعض العادات والتقاليد، وإدخال عادات أخرى جديدة إلى المجتمعات، فمثلًا أصبحت رسائل التواصل الاجتماعي بديلًا عن الزيارات للأهل والأقارب وصلة الرحم، وتقبّل أفكار وعادات جديدة كانت منبوذة في وقت سابق.[٩]